الاحـد 20 ذو القعـدة 1433 هـ 7 اكتوبر 2012 العدد 12367







فضاءات

الثورة المصرية تجتاح الفنون
رغم الكم الهائل من المؤلفات والأعمال الفنية التي تملأ واجهات المكتبات وصالات العرض من سينمائية وتشكيلية وغيرها غرافيتية، تواكب الثورة المصرية، وتلاقي إقبالا شديدا فإن الثورة ما زالت في مرحلة الغموض. أن تكتب أو أن تصور كثيرا لا يعني أنك ترى جيدا، بل يؤكد أننا نحاول الاستدراك. هل أدرك المصريون حقيقة
السخرية من المسلمين تشتد ضراوة.. فلنقاومها!
منذ كتابه اللافت «الضحك والآخر»، لا يتوقف الباحث المغربي حسن نرايس عن البحث والحفر في موضوع السخرية الفرنسية وعلاقتها مع الآخر في تعدده: العربي والمسلم والأسود. وقد لقي الكتاب صدى كبيرا، وأشاد به المفكر عبد السلام بن عبد العالي، في حين قرصنته مجلة «روزاليوسف» المصرية في عملية «بلاجيا» كبيرة. وليس
المطروشي: حريتنا أوسع من المؤسسات
عرف الشاعر العماني حسن المطروشي، وهو أيضا المدير التنفيذي للنادي الثقافي بسلطنة عمان، مرارات العزلة والغياب والغربة والفقدان، مذ مرحلة صباه الأول في قرية صغيرة على الساحل الشمالي يمتهن أهلها الفلاحة والصيد، ثم بعد انتقاله إلى المدينة «ليعيش غريبا فيها» للمطروشي خمسة دواوين شعرية، منها «فاطمة 1996»،
الحقيبة الثقافية
* البازعي يحاضر عن «ترجمة الشعر من منظور نقدي» * نظم ملتقى الوعد الثقافي بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون فرع الدمام أمسية نقدية لسعد البازعي تحت عنوان «ترجمة الشعر من منظور نقدي»، قدم خلالها البازعي ورقة نقدية عالجت الأسئلة التي تلامس قضايا الترجمة المعاصرة وإشكالياتها، من بينها قدرة الترجمة
إريك هوبزباوم والربيع العربي
قال الرجل المسن بينما ترتسم على شفتيه ابتسامة فتى شقي: «حسنا، حتى الآن لم أكن أستطيع أن أزعم سوى أنني مصري المولد، أما الآن فيمكنني أن أقول إن قلبي مصري». كان ذلك أثناء الأيام الأولى من ثورات «الربيع العربي»، التي تحول فيها ميدان التحرير الواقع في قلب القاهرة فجأة إلى منارة أمل بالنسبة لمنطقة كانت
هوبزباوم.. قرن ورجل
في كتابه «عصر التطرف: تاريخ العالم 1914-1991»، الصادر عام 1994، صفى المؤرخ إريك هوبزباوم، الذي رحل عن عالمنا قبل أيام عن 95 عاما، حسابه مع القرن العشرين، ومع نفسه أيضا. إنه مرثية شعرية حزينة لقرن ورجل ترك كلاهما بصماته على الآخر، شروقهما وغروبهما، توهجهما وانطفاؤهما وكأنهما توأمان، على الرغم من الشد
إصدارات
* صادق الصائغ بالإنجليزية أصدرت دار النشر الأميركية «بلين فيو نيوز»، ديوانا للشاعر العراقي صادق الصائغ باسم «جروح الأشجار القديمة». قصائد الديوان، كما يقول الشاعر، مستلة من أصلها العربي المعد للنشر بنفس الاسم. ترجم الديوان إلى الإنجليزية الشاعر سهيل نجم، وتضمن لوحات تشكيلية لأربع وأربعين قصيدة
مواضيع نشرت سابقا
في انتظار أدب الثورة
بيروت تقاوم انعكاسات الثورات لكن الخسائر تطاردها
الربيع العربي أهم حدث ثقافي
2011 عام انتخابات الأندية الأدبية.. والمرأة
أمسية شعرية بالجوف تثير أسئلة حول «الشعر النسائي السعودي»
اصدارات
الكتب السياسية تتصدر قائمة قراءات الكتاب عام 2011
لبنان: روايات ودراسات.. والشعر غائب
ليبيا وافتضاح أكذوبة «المثقف الملتزم»
أميركا تصنع أمزجة الشعوب عام 2012